﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
سنتعرض في هذه السطور لكارثة عظيمة تعاني منها البشرية اليوم ونعاني منها في بلدنا بشكل تجاوز ما يمكن تحمله مع تقديم بعض المقترحات لمواجهة هذه المشكلة.
أصبحت حوادث السير إحدى أكبر الآفات التي تهدد حياة الإنسان على الكوكب الأرضي ولبلادنا النصيب الأوفر من هذه الكارثة إذا ما أخذنا بعين الاعتبار عدد السكان مقارنة بالدول المجاورة والدول الأخرى.