
تسعى مختلف دول العالم للقضاء على عمالة الأطفال التي وصلت حداً مخيفاً، وباتت تشكل خطراً اجتماعياً وتنموياً كبيراً بحسب منظمة العمل الدولية، لما تسببه من تأثير سلبي على نمو الأطفال البدني والعقلي والتعليمي.
وضاعفت أزمة كوفيد الصحية الخطر، إذ إن الأطفال هم الحلقة الأضعف في المجتمع. وفي موريتانيا، تشكل عمالة الأطفال تحدياً كبيراً للبلاد حيث تنتشر بقوة وتلقي بآثارها السلببة على الأسر والمكونات الاجتماعية المختلفة.
نسبة مخيفة