
من أجل تسهيل وتأمين حركة التجمعات السكانية على الحدود الموريتانية المالية، دشنت المنظمة العالمية للهجرة 22 مركزا حدوديا قرب مدينة بوصطيله كانت قد بدأت أشغالها قبل سنوات بدعم من الاتحاد الأوربي.
واعتبرت المنظمة أن هذه المراكز ستساعد في مراقبة الهجرة السرية التي تفاقمها فوضوية الترحال والمتاجرة بالبشر والمخدرات والتهديدات الإرهابية وتجارة الأسلحة. مضيفة أن التسيير المدمج للحدود يشكل استجابة مناسبة لمواجهة هذه الإشكاليات وفق مقاربة جديدة.