نفى بدر ولد عبد العزيز الإبن الأكبر للرئيس السابق أن يكون لوالده أي حساب على أي من مواقع التواصل الاجتماعي..
داعيا الجميع إلى التحري والتقصي..
جاء ذلك في تدوينة نشرها على حسابه الخاص.
رد وزير الاعلام السابق سيدى محمد ولد محم على التغريدة التى نشرها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بالقول " ببلادنا لاتوجود أزمة سياسية لسبب بسيط جدا، وهو أن كل أزمة سياسية لابد أن تكون بين طرفين على الأقل".
وخلص للقول " ولاوجود لأزمة سياسية من طرف واحد. الانفتاح هو سيد الموقف".
كشف مصدر اعلامي أن رجل اعمال موريتاتي اشترى قبل يومين ما يناهز 100 قطعة سلاح من مختلف الأشكال المعروضة من رشاش أوتوماتيكي ،ومسدسات،وحسب المصدر فإن كمية الأسلحة الهائلة كان قد رخص لحملها،حيث ينوي رجل الأعمال توزيعها على عمال حرس في شركاته.
وكان محل بيع الأسلحة المرخص قد أثار الكثير من التساؤلات و الاستفهام لدى البعض من الذين بناهضون بيع الأسلحة في محل مرخص لما يسببه من انتشار للأسلحة بين المنحرفين.
من أجل تسهيل وتأمين حركة التجمعات السكانية على الحدود الموريتانية المالية، دشنت المنظمة العالمية للهجرة 22 مركزا حدوديا قرب مدينة بوصطيله كانت قد بدأت أشغالها قبل سنوات بدعم من الاتحاد الأوربي.
واعتبرت المنظمة أن هذه المراكز ستساعد في مراقبة الهجرة السرية التي تفاقمها فوضوية الترحال والمتاجرة بالبشر والمخدرات والتهديدات الإرهابية وتجارة الأسلحة. مضيفة أن التسيير المدمج للحدود يشكل استجابة مناسبة لمواجهة هذه الإشكاليات وفق مقاربة جديدة.
ختار المخرج الأمريكي كيفن ماكدونالدالمخرج الموريتاني بابا ولد ميني للعب دور المفوض دداهي ولد عبد الله مدير أمن الدولة في نظام الرئيس السابق معاوية ولد سيد احمد ولد الطائع، والذي قام بتسليم السجين محمدو ولد صلاحي-الذي تدور أحداث الفيلم حوله- لسجن غوانتانامو.
قام القائمون على حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بإزالة صور الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عن المقر
فيما أبقيت على المقر صور الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني.
وكانت واجهة المقر الجديد للحزب تحمل عدة صور مكبرة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إلى جانب الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني، كما وضعت صورة مكبرة له على واجهة قاعة الاجتماعات داخل المقر.