نددت عدة أطراف سياسية في موريتانيا بالمجزرة التي تعرضت لها قرية للفلان في وسط مالي يوم السبت الماضي، وراح ضحيتها أكثر من مائة شخص وعشرات الجرحي.
وطالب المرشح للانتخابات الرئاسية الموريتانية، سيدي محمد ولد بوبكر، السلطات المالية بالقيام بما يلزم لمحاسبة الضالعين في المجزرة.
ودعا ولد بوبكر في بيان له اليوم الثلاثاء كل الموريتانيين وأصحاب الضمائر الحية أينما كانوا، للتعبير بمختلف الوسائل عن تضامنهم مع الفلان في محنتهم هذه.