
نحن الشباب الموريتاني، وبخلفياتنا المتنوعة، قررنا أن نأخذ مسؤوليتنا تجاه مواطنينا والتاريخ، لتأكيد مواطنتنا التامة والكاملة .
المستقبل هو شأننا، ولأن ما يحك اليوم في هذا البلد يلزم جميع الشباب، لذلك لا يمكننا أن نبقى صُم أمام القضايا السياسية الراهنة، مسؤوليتنا، إذا كنا لا نريد خيانتها، تلزم علينا المراقبة المستمرة واليقظة أمام القضايا الاجتماعية المتعددة والقضايا المتعارضة .