
إيمانا منا بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف السمحة وانصياعا لها؛ تلك التعاليم التي ترفض كل أنواع الظلم وخنوع القائمين على المرفق العمومي القضائي للحكام، رغَبًا ورهَبًا.
وتعلقا منا راسخا بالقيم والمثل العالمية للديمقراطية والحرية والعدالة، وتمسكا باستقلال المحامي في ممارسة مهنته عن كافة السلطات؛ وخصوصا السلطة السياسية، وتشبثا منا بحق كل المتقاضين الراسخ في محاكمة عادلة ومنصفة.