تلقينا في حزب التجمع من أجل موريتانيا (تمام) ببالغ الحزن والأسى نبأ حادث السيارة التي تقل عدة مواطنين بينهم نجل الرئيس الموريتاني أحمد ولد عبد العزيز في حادث سير مروع وقع على طريق الأمل، بالقرب من مدينة الطينطان في الشرق الموريتاني.

اعلن قبل قليل عن وفاة نجل الرئيس المويتاتي أحمد ولد عبد العزيز إثر تعرضه لحادث سير مؤلم بالقرب من مقاطعة الطينطان بولاية الحوض الغربي فارق على على اثره الحياة.

وبهذه المناسبة تتقدم وكالة أنباء أطلس بخالص العزاء وأصدق المواساة  لأسرة الفقيد

وإنا لله  وإنا اليه راجعون

قالت مصادر إعلامية إن نجل الرئيس الموريتاني أحمد ولد وعبد العزيز تعرض اليوم لحادث سير على طريق لعيون الطينطان

واضافت تلك المصادر أن  نجل الرئيس كان عائدا من الطينطان حيث كانت هيئته توزع بعد المساعدات  هناك

أنباء أطلس (نواكشوط): فقدت محطة الكهرباء بكلب العين، التابع لشركة المناجم (إسنيم)، منذ أيام كابلا كهربائي، وقد تمكن أفراد من الموريتانية للأمن الخصوصي MSP من التوصل إلى معلومات تفيد بأن أحد أطر الشركة والذي تحمل سيارته رقم M10، هو من يقف وراء سرقة الكابل المذكور.

أنباء أطلس (نواكشوط): أبلغت رئاسة الجمهورية الإدارة العامة للأمن الوطني  بتعليمات من رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز بضرورة تقديم تقررا يوميا عن الحالة العامة للأمن في العاصمة نواكشوط. حيث تم تكليف الوزارة الوصية بمتابعة وتسليم التقرير الأمني.

أنباء أطلس (نواكشوط): من المنتظر بعد ساعات قليلة أن يجتمع أعضاء المجلس الاعلى للقضاء في دورته العادية تحت رئاسة الرئيس الموريتاني ورئيس المجلس الأعلى للقضاء محمد ولد عبد العزيز، وذلك بالقصر الرئاسي بانواكشوط.

يأتي هذا الاجتماع بعد يومين من الصراع الجاري بين نادي القضاة وهيئة الحامين، الذي لا زال في تصاعد مستمر.

أعلنت حكومة مالي أمس الاثنين حالة الطوارئ في البلاد لمدة عشرة أيام اعتبارا من منتصف الليل

وصل وفد حكومي إلى الكويت لتوقيع عدد من اتفاقيات التمويل المقدمة إلى موريتانيا كمنحة من الصندوق الكويتي للتنمية سيخصص جزء منها لتمويل مشروع خط للكهرباء بين نواكشوط ونواذيبو وستوجه بقية المنحة لدعم صندوق الإيداع والتنمية.

ويتكون الوفد الحكومي من وزير الشؤون الاقتصادية والتنمية السيد سيد أحمد ولد الرايس ووزير البترول والطاقة والمعادن السيد محمد سالم ولد البشير رفقة وفد هام من مختلف القطاعات المعنية.

بسم الله الرحمن الرحيم

نظرا لقناعتنا الراسخة بأهمية تعزيز ثقافة الحوار الجدي والشامل والذي سيبقى هو المخرج الآمن والأسلوب الأمثل لحل كل الخلافات ولتجاوز كل المشكلات التي تهدد وحدة وبقاء بلادنا.

ونظرا لأننا نعيش في منطقة غير آمنة، وفي ظرفية تاريخية مقلقة انهارت فيها دول وتفككت أخرى وذلك على الرغم من أنه لا أحد كان يتوقع لتلك الدول أن تتفكك بتلك السرعة التي تفككت بها.