
رغم مرور عام جامعي كامل على الانتقال إلى المركب الجامعي الجديد لا تزال المشاكل التي واكبت عملية الانتقال ماثلة للعيان في مختلف المجالات الأكاديمية والخدمية (المطعم، النقل، السكن الجامعي)، لكن الملفت للانتباه والمثير للاستغراب هو تفاقم أزمة النقل واستفحالها مع بداية العام الجامعي الحالي وزيادة أعداد الطلاب بطلاب كلية الآداب والعلوم الانسانية المنتقلة حديثا وعدم تعامل الجهات المشرفة على العملية بما يناسبها من زيادة لأعداد الباصات ومحطاتها، مما أنتج م