
تابع محققون موريتانيون بمشاركة خبراء من «الإنتربول» أمس في نواذيبو شمال موريتانيا، تحرياتهم حول سفينة يشتبه منذ توقيفها يوم الأحد، بأنها تحمل طناً مهرباً من المخدرات مخفياً في حاويات السفينة الثلاثمئة.
ولم تعط السلطات الرسمية الموريتانية لحد ظهر يوم أمس أية توضيحات بخصوص الشبهات التي تحوم حول هذه السفينة التابعة لشركة CMA-CGM العاملة في مجال النقل البحري.