
كلمة الإصلاح هذه المرة تود أن تعلن للمسلمين جميعا دون خجل أو استحياء أنها أصيبت بذهول عندما قرأت عنوانا كتبه مسلم يعرف المدلولات العربية وكتب فيه الأشباه والنظائر ـ لينيـن ـ والبنّا ـ ويعرف هذا المسلم أن الأشباه والنظائر تعنى المماثـلة والمشاكلة ولكنه ولله الحمد لم يستطع ولن يستطيع