
بعد النجاح الذي حققه المغرب في ترسيخ تعاونه الاقتصادي مع دول غرب إفريقيا، محققا اختراقا اقتصاديا مربحا لكل الأطراف، تضع المملكة اللمسات الأخيرة على إرسال أول وأكبر بعثة رجال أعمال مغاربة، وسياسيين ومسؤولين حكوميين إلى نيروبي، من أجل اكتشاف فرص الاستثمار وفتح قنوات التعاون الاقتصادي مع هذا البلد، الذي يعتبر من أكثر الاقتصاديات نموا في شرق إفريقيا، والثالث على المستوى القاري، وراء كل من جنوب إفريقيا ونيجيريا.











