
استبعدت سلطات التحقيق شبهة القتل في وفاة الشاب زيني ولد الخليفة الذي عثر عليه ميتا في منزل بالحي المجاور للقصر الرئاسي بنواكشوط، في حادث غامض أثار كثيرا من الجدل والصدمة.
باتت القضية لغزا غامضا حير الشارع العام، واستمرت تلك الحيرة حتى بعد أن اقدم وكيل الجمهورية على حفظ القضية، وإطلاق سراح المشتبه بهم، ما يشي بأنه اقتنع ضمنيا بفرضية الانتحار بعد الاستماع لعدد من الشهود.










