
كلمة الإصلاح هذه المرة رأت كثيرا من المداد أفرغه كل من الموالاة والمعارضة في قضية تغييرا لدستور لأجل مأمورية ثالثة لرئيس الجمهورية على صفحات الانترنت وتدوينات في المواقع أيضا.
ويؤسف كلمة الإصلاح أنها دائما تـنبه الكتاب وغيرهم أننا نحن الموريتانيين محكومين بعقيدة لا تصلح معها دعاية فصل الدين عن الدولة لأننا جميعا نؤمن بأن كل إنسان سيجد حياته